قَالَ الإِمَامُ ابْنُ القَيِّم رحمه الله:
«وَلَوْ
أَحْسَنَ العَبْدُ التَّدَاوِيَ بِالفَاتِحَةِ فَأَرَى لَهَا تَأْثِيرًا عَجِيبًا فِي الشِّفَاء وَمَكَثْتُ
بِمَكَّة مُدَّةً تَعْتَرِينِي أَدْوَاء وَلَا أَجِدُ طَبِيبًا وَلَا دَوَاءً فَكُنْتُ
أُعَالِجُ نَفْسِي بِالفَاتِحَةِ فَأَرَى لَهَا تَأْثِيرًا عَجِيبًا فَكُنْتُ أَصِفُ
ذَلِكَ لِمَنْ يَشْتَكِي أَلَمًا وَكَانَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ يَبْرَأُ سَرِيعًا»«الجَوَابُ
الكَافِي» (ص3).
0 التعليقات:
إرسال تعليق