الخميس، 19 يونيو 2014

لمن أراد الخشية:



قال الإمام ابن الجوزي رحمه الله:
«والله لو أن مؤمنا عاقلا قرأ سورة الحديد، وآخر سورة الحشر، وآية الكرسي،
وسورة الإخلاص بتفكير وتدبر، لتصدع من خشية الله قلبه، وتحير في عظمة الله لبه» «التذكرة في الوعظ» (ص67)
تابع القراءة ....

المصلي في المسجد الحرام هل ينظر إلى الكعبة أم إلى محل سجوده؟



«الأفضل النظر إلى موطن السجود وهو قول الجمهور، وذهب طائفة منهم بعض الشافعية إلى أن المستحب لمن كان في البيت أن ينظر إلى الكعبة» (كلام العلامة سعد الشثري).
 
تابع القراءة ....

لمن أراد الخشية:


قال الإمام ابن الجوزي رحمه الله:
«والله لو أن مؤمنا عاقلا قرأ سورة الحديد، وآخر سورة الحشر، وآية الكرسي،
وسورة الإخلاص بتفكير وتدبر، لتصدع من خشية الله قلبه، وتحير في عظمة الله لبه» «التذكرة في الوعظ» (ص67)

تابع القراءة ....

الاثنين، 2 يونيو 2014

كلام متين من الشيخ عبد السلام بن برجس رحمه الله عن فتنة الغلو في التبديع:

«وقد بلينا في هذه الأزمان ببعض المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في شأنهم.

وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بفهم عبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة بقولهم، بل هم هباء لا وزن له» «مظاهر الغلو في العقيدة والعمل والحكم على الناس» (ص27).
تابع القراءة ....

ثناء العلامة الفوزان على العلامة أبي بكر جابر الجزائري حفظهما الله:

«إنه رجل طيب وصاحب عقيدة، وقد نفع الله بدرسه في الحرم النبوي»«الأربعائية في الرحلة الفوزانية» (ص11) للشيخ الدكتور عبد العزيز السدحان حفظه الله.

تابع القراءة ....

توضيح وبيان لآية من القرآن:1

قال الله تعالى:
«وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ» [الأنبياء:87]

«وأما قوله تعالى : ﴿فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ﴾ فليس على ما ظنوه من الظن السخيف الذي لا يجوز أن يظن بضعيفة من النساء أو بضعيف من الرجال، إلا أن يكون قد بلغ الغاية من الجهل، فكيف بنبيّ مفضل على الناس في العلم ؟ ومن المحال المتيقن أن يكون نبيّ يظن أن الله تعالى الذي أرسله بدينه لا يقدر عليه .... وصح أن معنى قوله : ﴿فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ﴾ أي : لن نضيق عليه كما قال تعالى : ﴿وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ ﴾ [ الفجر : 16 ] , أي : ضيق عليه . فظن يونس عليه السلام أن الله تعالى لا يضيق عليه في مغاضبته لقومه ، إذ ظن أنه محسن في فعله ذلك » [محاسن التأويل]

تابع القراءة ....

 
© 2009/ 11/25 *هذا القالب من تصميمى * ورود الحق