أصر أحد المهتمين
بالعربية على أن يتحدث أولاده بالفصحى، وذات يوم طلب من إحدى بناته أن تحضر له قنينة
حبر.
أحضرت ابنته القنينة، وخاطبته: هاك
القََنينة يا أبي (بفتح القاف)، فقال لها: اكسريها (يقصد كسر حرف القاف)، فما كان من
البنت إلا أن رمت القنينة على الحائط بقوة، فتناثر الحبر ملوثا الجدار وما جاوره من
فرش.
0 التعليقات:
إرسال تعليق