قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
« فعال لما يريد، فوق كل شيء، ومع كل شيء، وقادر على كل شيء،
ومقيم لكل شيء، آمر ناه متكلم بكلماته الدينية
والكونية، أكبر من كل شيء، وأجمل من كل شيء، أرحم الراحمين،
وأقدر القادرين، وأحكم الحاكمين، فالقرآن أُنزل لتعريف عباده به، وبصراطه الموصل
إليه، وبحال السالكين بعد الوصول إليه» [الفوائد ص 180]
0 التعليقات:
إرسال تعليق