إن شهر رمضان أشبه ما يكون بالضيف الحبيب،
والزائر الأريب: لا تُمَّلُ صُحبته ولا تُسْتَثْقَلُ مُجَالَستُه...
ومن عجـب أني أحن إليهـم .. وأسأل عنهم من لقيت
وهم معي
وتطلبهم عيني وهم في سوادها
... ويشتاقهم قلـبي وهم بين أضلعي
لقد هب نسيم رمضان فألهب الشوق وزاد من
الاشتياق، فاشرأبَّت لحلوله الأعناق.
0 التعليقات:
إرسال تعليق