من العجائب والغرائب ما شغل عن الصلاة..فتحصيله يكون بالصلاة..
فاستجلب رحمة الله و نعم الله فيها بالخضوع و الخشوع في السجود والركوع..
بالخوف والمحبة و الرجاء..بالدعاء وصدق الالتجاء..
وتذكر دائما أيها العابد:(( أقربُ ما يكونُ العبدُ من ربه وهو ساجدٌ )).
و ذكر نفسك أيها المحب بقول الله:{وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ }.
1 التعليقات:
جزاك الله خيرا ونفع بك
إرسال تعليق