لابد للمسلم أن يفتخر بأمته لأنها أعظم الأمم أليس الله قد قال: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ...﴾.؟
فضائلها عمّت وكثرت، وازدادت وما نقصت، ولكل فرد شملت...
هي أمة الفضائل، كان ولا زال أهلها في السباق الأوائل
هي أمة الطهر والصفاء، والحب والإخاء، وإن كان الصحابة أعظم جيل وأكرم رعيل، إلا أن للبقية نصيب من الأفضلية، فهم إلى الأمة المحمدية ينتسبون، وبانتمائهم يعتزون، فالأولون يسبقون والآخرون يلحقون، نعم أعظم أمة ....
0 التعليقات:
إرسال تعليق