بعض ممن ينتسب للدعوة يرمون محُدِّث العصر الشيخ الألباني رحمه الله بالإرجاء، وقد رد عليهم الشيخ ابن عثيمين رحمه الله، نرجو أن يُوَجه سماحتكم لهم النصيحة.
فأجابني: ... لا نقول إنه من المرجئة، فإن المرجئة هم الذين يبيحون المعاصي ، ويدعون أنها لا تُنقص الإيمان ، فيبيحون الزنا، وشرب الخمر، وسماع الأغاني، وترك الصلاة ، ويجعلون الإيمان هو التصديق بالقلب، ويخرجون الأعمال من مسمى الإيمان، ويغلبون جانب الرجاء، وقد عُلم براءة الشيخ الألباني رحمه الله من هذه العقيدة، كما تدل على ذلك كتبه التي ألفها وحققها
0 التعليقات:
إرسال تعليق