قال شَيْخُ الإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّة رحمه الله:« وَقَدْ دَلَّ .. 
الْقُرْآنُ وَالْأَحَادِيثُ الصِّحَاحُ فِي التَّكْفِيرِ بِالصَّلَوَاتِ 
الْخَمْسِ وَالْجُمْعَةِ وَالصِّيَامِ وَالْحَجِّ وَسَائِر الْأَعْمَالِ 
الَّتِي يُقَالُ فِيهَا :مَنْ قَالَ كَذَا، وَعَمِلَ كَذَا: غُفِرَ لَهُ 
أَوْ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَهِيَ كَثِيرَةٌ لِمَنْ 
تَلَقَّاهَا مِنْ السُّنَنِ خُصُوصًا مَا صُنِّفَ فِي فَضَائِلِ 
الْأَعْمَالِ . 
وَاعْلَمْ أَنَّ الْعِنَايَةَ بِهَذَا مِنْ أَشَدِّ مَا بِالْإِنْسَانِ الْحَاجَةُ إلَيْهِ»«مجموع الفتاوى» (10/656).
وَلِهَذَا تَأَمَّلْتُ بَعْضَ النُّصُوصِ النَّبَوَيَّةِ فَوَجَدْتُ فِيهَا هَذَا الفَضْلَ العَظِيم وَالجَزَاء الكريم وَهُوَ مَغْفِرَةُ الذُّنُوبِ الكَثِيرَة بِأَعْمَالِ يَسِيرَة؛ وَبِالتَّحْدِيدِ الَّتِي قَالَ فِيهَا النَّبِيُّ ﷺ:« غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ».
فَجَمَعْتُهَا وَرَتَّبْتُهَا وَقَرَّبْتُ بَعْضَ مَعَانِيهَا رَاجِيًا مِنَ الله أَنْ يُوَفِّقَنَا لِلْعَمَلِ بِهَا وَالدَّعْوَةِ إِلَيْهَا؛ فَنَسْتَفِيد وَنُفِيد بِإِذْنِ الله.
* مَعْنَى غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ:
«ظَاهِرُهُ غُفْرَانُ جَمِيعِ الذُّنُوبِ المَاضِيَةِ، وَهُوَ مَحْمُولٌ عِنْدَ العُلَمَاءِ عَلَى الصَّغَائِر»«فَتْحُ البَارِي» (2/265).
«وَقَالُوا:إِنَّ الكَبَائِرَ إِنَّمَا تُكَفَّرُ بِالتَّوْبَةِ»«إِحْكَامُ الأَحْكَام» (1/32).
وَاعْلَمْ أَنَّ الْعِنَايَةَ بِهَذَا مِنْ أَشَدِّ مَا بِالْإِنْسَانِ الْحَاجَةُ إلَيْهِ»«مجموع الفتاوى» (10/656).
وَلِهَذَا تَأَمَّلْتُ بَعْضَ النُّصُوصِ النَّبَوَيَّةِ فَوَجَدْتُ فِيهَا هَذَا الفَضْلَ العَظِيم وَالجَزَاء الكريم وَهُوَ مَغْفِرَةُ الذُّنُوبِ الكَثِيرَة بِأَعْمَالِ يَسِيرَة؛ وَبِالتَّحْدِيدِ الَّتِي قَالَ فِيهَا النَّبِيُّ ﷺ:« غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ».
فَجَمَعْتُهَا وَرَتَّبْتُهَا وَقَرَّبْتُ بَعْضَ مَعَانِيهَا رَاجِيًا مِنَ الله أَنْ يُوَفِّقَنَا لِلْعَمَلِ بِهَا وَالدَّعْوَةِ إِلَيْهَا؛ فَنَسْتَفِيد وَنُفِيد بِإِذْنِ الله.
* مَعْنَى غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ:
«ظَاهِرُهُ غُفْرَانُ جَمِيعِ الذُّنُوبِ المَاضِيَةِ، وَهُوَ مَحْمُولٌ عِنْدَ العُلَمَاءِ عَلَى الصَّغَائِر»«فَتْحُ البَارِي» (2/265).
«وَقَالُوا:إِنَّ الكَبَائِرَ إِنَّمَا تُكَفَّرُ بِالتَّوْبَةِ»«إِحْكَامُ الأَحْكَام» (1/32).


0 التعليقات:
إرسال تعليق