«
كأنَّك بالموت وقَدْ خَطَف، ثُمَّ عاد إلى الباقي وعَطَف، تَنَبَّه لنفسك يا ابن
النُّطف، فقد حاذى الرَّامي الهدف، إلى كم تسير في سرف، ليت هذا العزم وقف، تُؤَخِّرُ
الصَّلَاةَ ثم تسيئها كالبرق إذا خطف.. يا مَنْ باع الدُرَّ واشترى الخزف، أبسط
بساط الحُزن على رَمَاد الأسف
» المدهش (ص297)
0 التعليقات:
إرسال تعليق