إن تدبُّرك وتذكُّرك للموت وسكرته، والقبر وظُلْمته
يبعثُ في نفسِك امتثال الأوامر واجتناب النواهي، ويُوقد في قلبك شمعة الرُّجوع والخُشُوع
والخُضُوع لعلاَّم الغُيُوب سبحانه وتعالى، فاستعد أخي لذلك اليوم لأنَّ الأمرَ عظيم، والخَطْب جسيم.
واسأل نفسك هل أنا مستعد لتلك اللحظات و السكرات؟!
0 التعليقات:
إرسال تعليق