إلى المتنافسين على حطام الدنيا وزخارفها..وشهواتها..ومتاعها..
استيقظوا من سباتكم..وقوموا من نومكم..
فالدنيا ملعونة غدَّارة..دنيئة غرَّارة..
تأمَّل في كلمتي (درهم)
و (دينار)، فالأولى نهايتها (هَمْ) والثَّانية (نَّار)..
فمن شغلته الدنيا عن الآخرة..كانت حياته في هم
ونهايته إلى نار..
نسأل الله العافية.