«وقد بلينا في هذه الأزمان ببعض
المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى
التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في
شأنهم.
وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بفهم عبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة
بقولهم، بل هم هباء لا وزن له» «مظاهر
الغلو في العقيدة والعمل والحكم على الناس» (ص27).
0 التعليقات:
إرسال تعليق