الكثير من الدول
الإسلامية ممن سلمت من متسلط محارب تسلم من ابن عاق في البيت مشاغب، أقبل
ففكَّر ثم ولى فكفَّر ، ثم أدبر ففجَّر
وقال : إنَّ هذا قول معتبر وعليه الدليل والأثر ، فاختلطت الأوراق وزادت المصائب ،
فتضاعفت لذلك المتاعب ، فصار الإرهاب شعار العديد من أبنائها، ففتنة الغلو في
التكفير ، ولدت جريمة التدمير والتفجير ، فقتل الأبرياء ، وأريقت الدماء..
0 التعليقات:
إرسال تعليق