حين ذَكَرَ الصَّلاَةَ يَوْماً فَقَالَ :« مَنْ حَافَظَ عَلَيْهَا كَانَتْ لَهُ نُوراً وَبُرْهَاناً وَنَجَاةً مِنَ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ لَمْ يُحَافِظْ عَلَيْهَا لَمْ تَكُنْ لَهُ نُوراً وَلاَ نَجَاةً وَلاَ بُرْهَاناً، وَكَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ قَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَأُبَىِّ بْنِ خَلَفٍ » رواه أحمد (6540) و الدارمي (2777)، والحديث ضعفه الألباني في «ضعيف الترغيب والترهيب» (312)
«تارك المحافظة على الصلاة
إما أن يشغله ماله، أو ملكه، أو رئاسته، أو تجارته؛ فمن شغله عنها ماله فهو مع قارون،
ومن شغله عنها ملكه فهو مع فرعون، ومن شغله عنها رئاسته فهو مع هامان، ومن شغله عنها
تجارته وأمواله فهو مع أبي بن خلف» «تعظيم الصلاة» (ص 25)
0 التعليقات:
إرسال تعليق